The smart Trick of باك لينك That No One is Discussing
The smart Trick of باك لينك That No One is Discussing
Blog Article
استفسار بسيط، هل السوشيال ميديا تُعد بمثابة باك لينك للموقع؟
هل تساءلت يومًا من أين يحصل منافسوك على روابطهم الخلفية؟ ما هي إستراتيجيتهم المجانية؟ وما نوع المحتوى الذي ينشرونه؟ إذا كنت ترغب في البقاء على اطلاع دائم بما يحدث في مجالك فعليك معرفة ما يفعله الآخرون.
كما أن مصادر الروابط في المستوى الثاني هي المسؤولة عن الزيادة في عدد الزيارات إلى المواقع التي تؤثر على المستوى الأول، والذي هو الجزء العلوي من هرم الروابط الخلفية لتحسين محركات البحث وكلما كان قويًا ينعكس هذا بشكل مباشر على ترويج صفحة الويب.
كيفية بناء ملف باك لينك قوي: دليل شامل لتحسين ترتيب موقعك
استراتيجيات ويكيبيديا لسيو : لماذا تُصّنف ويكيبيديا تصنيف جيد في فهارس جوجل
اولا اريد ان اشكر القائمين على تقديم مثل هذا المحتوى واتمنى كلم التوفيق في مسيرتكم انشاء الله
مثل كل جزء من التسويق يتعلق الأمر بمعرفة ما الذي يبحث عنه مالكو المواقع الأخرى، إذا كنت تتحدث فقط عن مدى روعتك ولم تحدثهم عن النقاط الرئيسية التي يبحثون عنها فمن المحتمل أن يتم تجاهلك.
قبل أن تفكر في الحصول على باك لينك، اختر أولا الموقع الذي تريد بناءه فيه، إذ يجب أن يكون الموقع يشبه موقعك في المحتوى أو الخدمات، فعلى سبيل المثال إذا كنت تملك أو تدير موقع نسائي يهتم بالموضة، فلا تفكر في الذهاب إلى موقع خدمات البورصة، أو غيره عليك بالتفكير في مجلات الأزياء ومواقع الموضة الأخرى.
تتم هذه الطريقة عندما يقوم أحد زوار الموقع بالاستفادة من المحتوى انقر على الرابط الذي تقدمه فيضع رابط المقال أو الصفحة الخاصة بك داخل موقعه، ليُحسب لك باك لينك مجانا، وللحصول على هذه الروابط قم بصناعة محتوى قيم يفيد الجمهور والمستخدمين.
هي ميزة تعطيك الحق أن تخبر محركات البحث بأن لا تقوم بعمل تتبع للروابط الموجودة على صفحتك، أو تخص رابط بعينه بعدم التتبع، بحيث لا يتم تمرير الموثوقية الخاصة بتحسين محركات البحث من موقعك إلى موقع آخر.
شكرا علي المقال الجميل لخصت كل ما يخص الباك لينك للموقع علي الإنترنت اشكركم
نصيحة أخرى: حدد صفحاتك الأكثر مشاهدة حتى تعرف مكان وضع رابط معين
اشترك في النشرة الإخبارية لسيو عربي لتصلك التحديثات الاسبوعية.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.